الرحيل فى صمت
ومع الوقت تداخلت معهم ورويدا رويدا تعرفت عليهم وانفتحت على الحياة
معهم ، واصبحوا أصدقاء العمر ، وأخوة الحياة .
كان ما شدنى إليهم هو هدوء النفس وحب الخير بداخلهم ، وكونهم عونا لى ( كما لا حظت فى البداية ) وللآخرين ، وأخذونى
معهم فى فرق الكشافة وتعلمت هناك الكثير ، وتعرفت على الكثير ، ولكن بقيوا هم إلى النهاية .
وكانت النهاية غير المتوقعة لنا جميعا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق