وأبدأ بطلب بسيط أصر عليه الكثيرون وأصبح مطلب الجماهير الغفيرة ( مؤنث غفير ) ألا وهو جزء من المسرحية التى لم يتم عرضها حتى يومنا هذا وأضع هنا آخر تصوير لاستعدادنا له وبالطبع أعتذر مقدما عن سوء التصوير وما إلى ذلك فالموضوع كله نشاط للهواة
المهم نبدأ بجزء من الشكل النهائى
وبعدها جزء من آخر عمل مسرحى لى قبله والذى كان من المفترض أن يكون النهائى
وبما إنكم من الصعب تستنتجوا أنا مين ولأنى واثق من ذكائكم ، يبقى كمان مجموعة صور يمكن تقدروا تعرفونى
أما هنا بقى فمجموعة تانية خاصة بالنشاط الرياضى وأبدأها بصورة عزيزة على ولو إنى ش باين راسى فيها لأن لها مناسبة جميلة جدا
فى اليوم ده 19/4 كان ليلة عيد ميلاد وكان امتحان عملى فى الكلية وفى نفس الوقت اختبار الحصول على الحزام للاعبين وكان من الصعب حضورى لإدارة اللاعبين أمام لجن الإختبار فقمت بتكليف عدد من المدربين الشبان للقيام بذا الدور تحت إشراف المغضوب عليه من والديه الموجود فى الصورة دى
وهو طالب بصيدلة الأزهر برضه لكن يا عينى طيب ومحترم وبأستغله فى كل أمورى بداية بإدارة الصيدلية عندنا وانتهاء بتدريب اللاعبين أيضا خاصة وانه حاصل على حزام متقدم هو الأخر ومدرب محترف ومرورا بكل ما يمكن تخيله وما لا يمكن
ودى صوته فى الحقيقة يعنى بندور له على عروسة و .......إحم المهم
المهم أنا حضرت لحظة دخولهم أمام لجنة الإختبار واعتبر اليوم تاريخيا لأنها كانت المرة الأولى التى أبتسم فيها فى يوم كهذا ، لأننى وجدت أن كل الأمور على أكمل ما يكون وتسير بانتظام جميل
وبعدها نأتى للامتحان السابق 10/7 والذى كنت في بدايته مدرب لإدارة الفرق كما ترون
وبعدها اختفيت لدقائق لأخرج كلاعب كما يتضح فى الصور الباقية
كانت هذه الصور قبل اختبارى أنا أما صور الإختبار فما زلت أحاول الحصول عليها
والأسد الذى ترونه على يمين الصورة الأتية هو لأخى الصغير لو تتذكرونه