الثلاثاء، 23 نوفمبر 2010


الجمعة، 12 نوفمبر 2010

كل سنة والجميع بخير وسلام

إنا سمعنا أختنا شىءعجاب

إنا سمعنا أختنا شيا عجاب

قالوا كلاما لا يسر عن الحجاب

قالوا خياما علقت بين الرقاب

قالوا ظلاما حالكا بين الثياب

قالوا التأخر و التخلف في النقاب

قالوا الرشاقه والتقور في غياب



نادوا بتحرير الفتاه وألفوا فيه الكتاب

رسموا طريقا للتبرج لا يضيعه الشباب

يا أختنا هذا نباح الحاقدين من الذئاب

يا أختنا صبرا تذوب ببحره كل الصعاب

يا أختنا أنت العفيفه و المصونه بالحجاب

يا أختنا صبرا تذوب ببحره كل الصعاب

 يا أختنا أنت العفيفه و المصونه بالحجاب


يا أختنا هذا نباح لا يؤثر فى السحاب

يا أختنا صبرا تذوب ببحره كل الصعاب

فالجنه المأوى ويا حسن المأب

والنار مثوى الظالمين لهم عقاب

والله يكشف ظلمهم يوم الحساب











**********************************
أعتذر عن المناظر التى فى الصور


الأحد، 7 نوفمبر 2010

هدنة مؤقته






بعد اعتراف الطرف المغرض والقائم بأعمال قائد الجناح السرى لجمعية المرأة المتوحشة بالعجز عن التصدى لحضرتنا وطبعا بدون ذكر أسماء كالعادة ، وبعد يأس رئيسة الجمعية من وجود أنصار معاونين لها وبرضه بدون ذكر أسماء ، واللى بيفكرنى برئيسة حزب الشر والأذى القديم واللى تم حله بعد محاولته الوقوف فى طريقى وبرضه بدون ذكر أسماء منعا للإحراج ، ونزولا على رغبة الجماهير الغفيرة اللى بأحترم رأيها ، تم إقرار الآتى : يتم إيقاف الحملة المعلنة ضد جمعية المرأة المتوحشة إلى حين ، على أن يتم استئنافها فى حالة صدور أى فعل يوحى بالشر من طرفهن .


وإمعانا فى حسن النية هأحكى النهاردة على موقف حصل وأنا فى الثانوية وكان ضحيته مجموعة منهن . وأنا فى الثانوية كنت بأخد درس فى مادتين ، الإنجليزى لإنى كنت سىء فيه جدا ، والفيزياء علشان التجارب والنظرى كانوا كارثة بالنسبة لى لأن آخر حاجة ممكن تحصل إنى أحفظ تجربة وأعرف اكتبها زى الكتاب ما بيقول ، وكان فى مدرس جميل قررنا ناخد عنده ، لكن كنا عاملين له مشكلة وكان بيسمينا مجموعة النايمين ، لإن الدرس كان الصبح بدرى قبل المعهد وكنا بنروح فاصلين خالص ، يعنى يشرح وإحنا فى الباى الباى ، وكان اللى جاب له الضغط إنه يسألنا يلاقينا فاهمين ، يبص فى وشنا يلاقينا نايمين ، المهم ففى يوم من الأيام قرر يعمل امتحان مجمع للمجموعات وطبعا بنات وبنين بقى وهيصة واتحدد الميعاد الساعة أربعة بعد العصر ، وجه اليوم وان كان من عادتى أيامها إنى أنام القيلولة ( كانت أيام عز الحمد لله على كل حال بقى ) المهم صحيت من النوم كانت الساعة أربعة وعشرة تقريبا فطلعت بسرعة ورحت على بيته اللى كان على بعد خمس شوارع مننا ودخلت عليه وأنا لسه حتى ما غسلتش وشى ، وصباح الفل يا أستاذنا قال لى : أدخل اغسل وشك وتعالى ، المهم فقت وقعدت ، لقيت إن كل اللى جايين معانا هما ولدين زمايلنا وأربع بنات ، والمدرس وزع علينا ورق الأسئلة مطبوع وشكله حلو وفيه أربعمسائل كلهم فى الكهربية ودوائر المقاومات والكلام ده ، المهم أخدت الورقة وطلبت منه قام ، فبص لى باستغراب وكان عايز ياكلنى ، فضحكت وقلت له ما انت شفت إنى جاى من على السرير على هنا على طول ، وأخدت القلم ورميت عينى على ورقة الأسئلة وبدأت أقرأ المسألة واكتب رقم جنبها وفى خمس دقايق تقريبا كنت بأديله الورقة ، فقال أنا عارف إن طول عمرك خايب إيه اللى جابك ما دام مش مذاكر ، فقلت له وهى دى أسئلة محتاجة مذاكرة بلا كلام فاضى ، فرد يعنى إيه ؟ فقلت له الإجابات عندك ، وبص على الورقة وفوجىء إنى برضه عملت أسخف حاجة هو بيكرهها فى وهى حسبت المعادلة فى دماغى وكتبت الناتج النهائى والسلام ( وكانت دى عادتى أيامها حتى المدرسين كانوا بيقولوا إنى بأور لهم تمن آلة حاسبة )، ولقيته بيقول ما ينفعش يا ابنى لازم تكتب خطوات كد هيقولوا إنك غاشش وهنا فوجئت إن فى بنت من البنات اتنفضت وبدأت تزعق وانت يا أستاذ قلت لنا إننا أحسن منهم وإن أنت جايبنا هنا علشان هنقدر نل أحسن منهم وبكده يذاكرو ، إنت جايبنا هنا علشان نتهزأ وهو لقيت البنت قلبت هستريا والبنات يهدوا فيها وأنا مش فاهم حاجة وسوية ومشيوا وفو جئت بالمدرس بيقول لى منك لله انت إيه اللى جابك ما كنت كملت نوم وريحتنا ، دا البنات مفيش واحدة منهم نامت من امبارح بسبب الإمتحان وجايين على آخرهم روح يا شيخ منك لله

وخرجت وبرضه مش فاهم حاجة لكن بعد خروجى مع زمايلى اكتشفت إن المسائل كانت صعبة بالنسبة لهم هم كمان ومفيش حد عارف انا حليتها بسرعة إزاى ، وخمسة وخميسة فى عين العدو .



الخميس، 4 نوفمبر 2010

جمعية المرأة المتوحشة 4


جاء فى كتاب المستطرف فى كل فن مستظرف للأبشيهى فى فصل مكر النساء وغدرهن وذمهن  
أنه فى حكمة داوود عليه الصلاة والسلام : وجدت فى الرجال واحدا فى ألف ولم أجد واحدة فى جميع النساء .

وقيل : إن عيسى عليه الصلاة والسلام لقى إبليس يسوق أربعة أحمرة عليها أحمال فسأله ، فقال : أحمل تجارة وأطب مشترين ، فقال : ما أحدها ؟ قال : الحمور ، قال : من يشتريه ؟ قال : السلاطين . قال : فما الثانى ؟ قال : الحسد . قال فمن يشتريه ؟ قال : العلماء . قال : فما الثالث ؟ قال : الخيانة ، قال فمن يشتريها ؟ قال : التجار . قال : فما الرابع ؟ قال الكيد . قال : فمن يشتريه ؟ قال : النساء .

وقال حكيم : النساء شر كلهن وشر ما فيهن قلة الإستغناء عنهن .

وقالت الحكماء : لا تثق بإمرأة ولا تغتر بمال ، وإن كثر .

وقال : النساء حبائل الشيطان .

وقال الشاعر الجميل ابن بشار  :
رأيت مواعيد النساء كأنها
سراب لمرتاد المناهل حافل
ومنتظر الموعود منهن كالذى
 يؤمل يوما أن تلين الجنادل

الجنادل : الصخور

وقال النخعى : من اقتراب الساعة  طاعة النساء .


وقيل فى كتاب قصص العرب
ولا خليها المرة الجاية