كل حاجه اليومين دول بتقتلها ش انزل محلات ملابس الاطفال وخصوصا البنات هتلاقي عجب العجاب ده لبس بنات ده ادخل اي محل للعب الاطفال وشوف كم العنف اللي في اللعب اتفرج علي افلام الاطفال كلها عنف في عنف حتي الرسوم المتحركه كلها عنف ناهيك عن الالعاب الالكترونيه اللي مسمراهم قصاد الشاشه ماعلينا علي الصبح كلمه بس صاروخ موجه
كل دا متولد من العرض والطلب والأطفال كلهم حاليا سواء من أفلام الكارتون أو ألعاب الأجهزة كلها عنف وأنانية وصفات غاية فى السوء تعرفى إنى غيرت كلمة السر لكل أجهزة البيت علشان أجبر أخويا الصغير يطلع الشارع ويلعب مع العيال ويضربهم ويضربوه ودا مش عنف بالعكس دا ولد جواهم ترابط فوق الخيال
هناك 10 تعليقات:
فعلا بس هى فين البراءة دى
تحياتى
قتلوها
التكنولوجيا
سلاح ذو حدين
كنا زمان بنتلم على مسلسل
على مسرحية
على قعدة لب و سوداني :)
كانت أيام حلوه
كل حاجه اليومين دول بتقتلها
ش
انزل محلات ملابس الاطفال وخصوصا البنات
هتلاقي عجب العجاب
ده لبس بنات ده
ادخل اي محل للعب الاطفال وشوف كم العنف اللي في اللعب
اتفرج علي افلام الاطفال كلها عنف في عنف
حتي الرسوم المتحركه كلها عنف
ناهيك عن الالعاب الالكترونيه اللي مسمراهم قصاد الشاشه
ماعلينا علي الصبح
كلمه بس صاروخ موجه
كل واحد فينا بتيجى عليه لحظة يبقى الطفل اللى فى النص دا ..
وماحدش بينتبهله
وهو نفسه فى وقت تانى بيبقى قاعد منكب مش واخد باله من اللى واقف فى النص
:(
براءة اطفال .. دي اخرها كانت علي ايامنا احنا الكلمة دي !!!
شيرين
ويا ريت نعلم أولادنا إزاى نرجعها
من غيرها هيطلع جيل من غير حلم
لو تفتكرى هتلاقى أغلب أحلامنا اتولدت من اللعب واللمة والصحبة
شموستنا
كل دا متولد من العرض والطلب
والأطفال كلهم حاليا سواء من أفلام الكارتون أو ألعاب الأجهزة
كلها عنف وأنانية وصفات غاية فى السوء
تعرفى إنى غيرت كلمة السر لكل أجهزة البيت علشان أجبر أخويا الصغير يطلع الشارع ويلعب مع العيال
ويضربهم ويضربوه
ودا مش عنف
بالعكس دا ولد جواهم ترابط فوق الخيال
كاندى
هى كارول ولا كاندى ؟؟
أنا دماغى بتضرب من الحاجات دى على فكرة
:)))
المهم
المشكلة هى فى السبب اللى بيخلي واحد مننا يبقى وحيد
لو كلهم مترابطين
ساعتها هتتحل المشكلة
إنما بغير كده
هييجى وقت ويبقى كلهم متفرقين
وكل واحد فى حالة
ودى كارثة
ضد
ومفيش حاجة اسمها سويت هنا
هى كده
كانت أيام روعة
تعرفى كل ما أتفرج على العيال الأيام دى يصعبوا على قوى
مفيش فى عنيهم أى فرحة
إرسال تعليق