الثلاثاء، 19 فبراير 2013

وتمر الأعوام


وجه فارقته طويلاً , لكنه لم يتزحزح عن عرش احلامى قط..
انها لا تشيخ ابداً كأنها خلقت من فورها ..
انها تملك الجديد دائماً ...
انها تعرف الكثير عنى و ربما اكثر ...
انها الام الابدية ... و الصديقة الأبدية .. و الأخت الأبدية .. 
انها الحب الذى لا ينتظر ان نسميه حباً لأنه هنالك دائماً ...
انها دائماً اخرى .. و دائماً هى .. فكيف ؟؟
تلك هى .... أسطورتها ...

رفعت اسماعيل 

هناك تعليق واحد: