الأحد، 5 مايو 2013

أنا انسان




أنا انسان

أنا عايش
فى ليل الغربة وبأعافر
أضل طريقى
وفى لحظة ألاقى النور
ومن تانى
أعود شايف

وأفقد قلبى ف السكة
وأدور ع اللى كان ضحكة
وكان ف القلب من جوه
كنافة جميلة وقطايف

وهأكتب تانى
وهأغنى
سنين من عمرى مستنى
وهأستنى
ما دامت فرحتى فى قلبى
وضحكة جميلة مرسومة
على وشى
وحزنى بعيد ومتخبى
عن إنه يبان

أنا انسان

عايش خايف
من الدنيا وم اللى كان
وزادى فى رحلتى صاحبى
بيدبحنى
ويرمينى فى أقرب خان

وأنا المدبوح بسكينته
لا عمرى هأقول ولا هأنادى
بإنه خان

أنا انسان

عايش فى الدنيا
وبأدور على الغلطات
وباستغفر
وبأغلط تانى م الأول
وبأرجع أدعى للرحمن

ويبلينى ويغفرلى
وأرجع تانى استغفر
وخايف
بكرة ما يغفر
ويرمينى فى شر مكان

أنا انسان

أنا اللى الدنيا حابسانى
فى ساقية تلف من تانى
لا عارف أعيش واطمن
ولا أقتل حلمى وأكمل
شايف بكرة
وامبارح مكتفنى
ويومى يعدى والتانى
بييجى بضحكة وبفكرة
تموت فى المهد من تانى
وأرجع عيشه
عاجبانى
أكون فيها
وزى ما قالوا أجدادنا

حطام انسان

هناك 5 تعليقات:

شمس النهار يقول...

انا بقا بحب القطايف جدااااا

MaNoOoSh يقول...

انا عندي بلوك ومش عارفة اتعامل نوهائي :(

Foxology يقول...

نص بيضحك والتاني زعلان

تحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

كلنا ذلك الرجل يا صديقي

غير معرف يقول...

ثقافة الهزيمة .. البحث عن الشمس

شركة سيارات صينية
Geely
و نظرا لفشلها فى أنتاج سيارة على مستوى عالى من الجودة تستطيع بها المنافسة فى الأسواق العالمية ، أشترت فى عام 2010 شركة فولفو السويدية لصناعة السيارات لتنقذها من الأفلاس ، وقاموا بنقل تكنولوجيا متقدمة إلى الصين. و يبلغ مرتب العامل بشركة السيارات الصينية 400 إيرو شهريا ، بينما فى السويد يتقاضى العامل 8 أضعاف هذا المرتب ، و تقوم الشركة الصينية الأن ببناء 3 مصانع لتصنيع سيارة فولفو فى الصين. و هذا مثال جيد لما ينبغى أن تفعله مصر لنقل التكنولوجيا المتقدمة سيما أن أجور العمالة منخفضة فى مصر ، و يمكن أن نعمل هذا مع شركات عالمية ألمانية لصناعة مستلزمات الطاقة الشمسية.

و للأسف أغلب بلاد العرب تغوص بالنفايات و القمامة ، بينما منذ أكثر من 50 عاما فى الخارج أوروبا و أمريكا يتم أعادة تدوير النفايات والذى لا يصلح يتم حرقه فى مصانع خاصة لأنتاج الطاقة ، و يعتمد عليها فى أنتاج جزء ليس هين من أحتياجات الطاقة. ليس لدينا هذه المصانع و هى رخيصة و لا حتى أحد يتكلم أو يكتب عن هذا الموضوع . هل نحتاج إلى 50 عام أخرى حتى تصل و تطبق هذه الفكرة فى مصر و البلاد العربية؟!!!

باقى المقال بالرابط التالى

www.ouregypt.us