الخميس، 27 سبتمبر 2012

بدون تعليق


هناك 4 تعليقات:

رحلتنا في الحياة يقول...

انت قلبك اسود اوى اوى

شمس النهار يقول...

ونبي انت ماجايبها البر:)

SHARKawi يقول...

بدون تعليق .
بالفعل لا تعليق يستطيع أن يعبر عما تعبرة الصورة .
الصورة التي اضفتها صديقي تحمل بداخلها الكثير والكثير .
بالفعل انها ترسم البسمة على وجوهنا .
ولكنها من بدايتها الى نهايتها تحمل رسالة . ودعني أحاول جاهدا أن أظهر وجهة نظري وكيف تلك الصورة شاهدتها .

صورة البداية عندما كانت تلك الجميلة مربوطة في انتظار ذلك القطار الذي سيمر عليها ليقطعها الى أشلاء .
وعلى تلك الصورة نقدر نقول كتير . الأولى ان نصيبها وقدرها مش قطار الموت . بل هو قطار حياه . حياه جديدة لم تكن تعرف عنها شيئا .فمع دموعها وجدت ضحكتها . وبأنه ربما كانت هي متزوجة سابقا ومن فعل فعلتة بها هو زوجها .

تمر الاحداث سريعة . لينقذها . ومن ثم الى ذلك المطعم يسيرون . وعصير ليمون يطلوب . ويتكرر القاء . ومن بين عصير الى شاي وقهوة وجميع المشروبات يتذوقون . والى ذلك المأذون يذهبون ليتزوجون .
إلى أن تصل الحالة إلى ان تبقى هي في مطبخها . لا يهمها سوى معلقتها . وهو يجلس امام التلفاز لا يهمة سوى سيجارتة وكباية شاية والتلفزيون .

فيكتشف بانة كان مخطأ تماما أنه كان مخطأ تماما عندما أنقذها . ليأخذها من يدها . ليذهب بها الى البداية . وهذة المرة بيدة يربطها هو .

وكأن الصور تحكي لنا قصة عن القدر. وبأن قدرها هو قطار الموت الذي سياتي دونما انتظار . ولكن في فترة الانتظار نعيش حياه إلى ان يأتي الميعاد .
وكأنها تحكي لنا أن القصة التي بدأت بغير حب . بغير اقتناع كامل تام . مجرد أنه قابلها فأنقذها فأحبت من انقذها وتزوجتة .

وكأن الصورة أيضا تقول بأن ما قبل الزواج وجب أن يبقى بعد الزواج .
من ابتسامة وتفاهم وعصير الليمون .

ربما ايضا ان سبب ما فعلة الزوج هي تلك الزوجة التي لم تحافظ على ابتسامة زوجها .فبعد ان كانت في طريقها للهلاك .اتاها وكله ابتسامات ولكنه في النهاية ربطها وكله غضب . زالت ابتسامتة .

سيبك انت بس من الكلام الكتير دا . كله في الفاضي . انا بس بحاول اقول .
ان الصورة فيها حاجات كتير .
ومش عارف اقول الحاجات دي . ودي الحقيقة .

تقبل مروري . وتحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

معاك حق طبعا
الست مالهاش غير كده