واسمعى يا جارة
دخل عمر بن الخطاب يوما على أبى حذيفة ابن اليمان فسأله كيف أصبحت يا أبا حذيفة قال أصبحت أحب الفتنة وأكره الحق وأصلى من غير وضوء ولى فى الأرض ما ليس لله فى السماء فتعجب عمر بن الخطاب من هذه الإجابة وذهب إلى على بن أبى طالب وقص عليه هذا الحوار وقال له على أن أبا حذيفة صادق فيما حدثك به قال وكيف ذلك يا على قال يقول لك أنه يحب الفتنة يعنى يحب المال والمال فتنة أما قرأت قول الله تعالى إنما أموالكم وأولادكم فتنة ويكره الحق أى الموت والموت حق ويصلى من غير وضوء يصلى على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهل الصلاة على رسول الله تحتاج إلى وضوء وله فى الارض ما ليس لله فى السماء له فى الارض زوجة وولد وليس لله زوجة ولا ولد
هناك 8 تعليقات:
صباح الغاردينيا الأزهري
أختيار راقي وروحاني
أسعدني الصباح هنا"
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
جامدة دي يا أزهري
سبجان الله ،، الصحابة الكرام كرّم الله وجههم جميعا كانوا حتى لما يحبوا يتمازحوا بيعملوا ده بمنتهى الرقي ،، وماكانش حد منهم يخجل يقول لا أعلم أو يخجل يسأل في شيء هو مش فاهمه ، يارب نبقى فتفوته منهم
تحياتي على إختيارك البديع
القصة جميلة و فى قصة مشابهة حدثت مع عمر بن الخطاب
ازيك يا اسامة عامل ايه وحشنى و الله بجد فى ظروف ربنا يهديها على خير
سلام من ساليناز
لما دخلت ولقيتك كاتب اسمعى يا جارة .. حسيت ان البوست موجهة لي مباشرة بدون قصد منك بالتأكيد
و قد كان بالفعل ... جزاك الله خيرا :)
ريماس
اختيار كان لمعنى
مرورك دائما ما يعبق المكان الغاردينيا
وليد
يارب فتفوته منهم
اللهم آمين
لا أعلم قادتهم لعلم الدنيا والآخرة وسيادة العالم
ليتنا نتعلمها
أبو عروستى
اللهم آمين
وسلامى لسالى
جارة القمر
موجه لجارة تانية
ومعاها كل الناس
وجزيت مثله
إرسال تعليق