في الحقيقة مع انك طرحت السؤال . وبرضة الاجابة . الا ان الموضوع ما وقفش على كدا . لان هناك اللي ذكرتها لها اكثر من من من مكان ، مرتبطة بكل زمان . ولأن السؤال يحمل بداخلة الكثير من المشاعر المختلطة التي ربما كانت تكفي لتجعلنا حائرين أمام السؤال لانعرف له إجابة ( ألم ، أمل ، حزن ، سعادة ، ابتسامة ، دمعة .... ) . والتعليقات ربما كانت خير دليل ، فالاستاة شيرين قالت ان الذكريات محلها القلب وان سبب رجوعنا الى هناك كان لوجود أمل بداخلنا ، بتكرار اللقاء يخبرنا . وأنا اجد ان كلماتها صحيحة تماما فالذكريات قد حفرت في قلوبنا ، حفرت في عقولنا . كما أنها أيضا حفرت هناك .في ذلك المكان في هذا الزمان . واننا عندما نرجع هناك فلربما كان نبض عقلنا وقلبنا يخبرنا بوجوب التواجد هناك . فلربما تجدد اللقاء . ايضا لولا وزهراء قالت اننا نجدد بداخلنا الذكريات . نتذكرها عندما نرجع لهناك لننعشها ثانية . ربما كانت في طريقها الى الهلاك . ربما كانت راكدة بغير حراك . نرجع لنحركها ونعيد حركتها . وتعود مشاعرنا لتقوم بعملها . والاستاذ ابراهيم بالفعل اختصر الكلمات بكلمات اقرب ما تكون الى بيت شعر هذا كعادتة ( الذكريات نداهه تنادينا ) وهذا بالفعل ما يحدث . فلا انا ولا انت لنا القدرة على ان ننسى ذكرياتنا التي حفرت بداخلنا ، اصبحت جزء متأصل فينا لا يفارقنا .
السؤال في الحقيقة مش بيقتصر على ذاك الشسء المادي الملموس المحسوس . فهو يصل الى تلك النقطة اللاشعورية ، تلك النقطة العمياء التي ربما قد سيطر عليها الظلام ، ومع انها ذكريات الا انها تصل بنا الى اقصى حدود النسيان .
هناك 5 تعليقات:
الذكريات مكانها القلب
لكننا نرجع..لأن أمل اللقاء يتجدد..
نرجع لنفس المكان لنجدد بداخنا الذكريات
لولا
الذكريات نداهة تنادينا
في الحقيقة مع انك طرحت السؤال . وبرضة الاجابة . الا ان الموضوع ما وقفش على كدا . لان هناك اللي ذكرتها لها اكثر من من من مكان ، مرتبطة بكل زمان .
ولأن السؤال يحمل بداخلة الكثير من المشاعر المختلطة التي ربما كانت تكفي لتجعلنا حائرين أمام السؤال لانعرف له إجابة ( ألم ، أمل ، حزن ، سعادة ، ابتسامة ، دمعة .... ) .
والتعليقات ربما كانت خير دليل ، فالاستاة شيرين قالت ان الذكريات محلها القلب وان سبب رجوعنا الى هناك كان لوجود أمل بداخلنا ، بتكرار اللقاء يخبرنا .
وأنا اجد ان كلماتها صحيحة تماما فالذكريات قد حفرت في قلوبنا ، حفرت في عقولنا . كما أنها أيضا حفرت هناك .في ذلك المكان في هذا الزمان .
واننا عندما نرجع هناك فلربما كان نبض عقلنا وقلبنا يخبرنا بوجوب التواجد هناك . فلربما تجدد اللقاء .
ايضا لولا وزهراء قالت اننا نجدد بداخلنا الذكريات . نتذكرها عندما نرجع لهناك لننعشها ثانية . ربما كانت في طريقها الى الهلاك . ربما كانت راكدة بغير حراك . نرجع لنحركها ونعيد حركتها . وتعود مشاعرنا لتقوم بعملها .
والاستاذ ابراهيم بالفعل اختصر الكلمات بكلمات اقرب ما تكون الى بيت شعر هذا كعادتة ( الذكريات نداهه تنادينا ) وهذا بالفعل ما يحدث . فلا انا ولا انت لنا القدرة على ان ننسى ذكرياتنا التي حفرت بداخلنا ، اصبحت جزء متأصل فينا لا يفارقنا .
السؤال في الحقيقة مش بيقتصر على ذاك الشسء المادي الملموس المحسوس . فهو يصل الى تلك النقطة اللاشعورية ، تلك النقطة العمياء التي ربما قد سيطر عليها الظلام ، ومع انها ذكريات الا انها تصل بنا الى اقصى حدود النسيان .
تحياتي وتقبل مروري
اعتقد انها سألتُني بضم التاء هتكون افضل فهو الوحيد الباقي مع نفسه و جميعهم رحلوا
روعة يا اسامة بحب احساسك اوي
و عحبني تعليق ابراهيم
إرسال تعليق