الاثنين، 31 أكتوبر 2011

دعوة بالمقلوب + تحديث هام





يا جماعة تصحيح بسيط اسمه نادى مصنع الطائرات وليس الطيران
غلط لغوى وبلاش تسييح فى المنطقة

من الآخر كده يا بشر وبدون كلام كتير
يوم الخميس الجاى 3 نوفمبر
هيكون فرح أختى الصغيرة 
ومن هنا بأوجه دعوة وتحذير
الدعوة لكل إخواتى وحبايبى من المدونين
وأتمنى الكل بإذن الله يحضر ويكون يوم فرح لنا كلنا

أما التحذير وبأوجه بكل قوة وحزم وشدة ضد أ حد فكر ولو للحظة فى عقله الباطنى إنه يناصر حزب الشر والأذى أو جمعية المرأة المتوحشة يقرب من قاعة السحاب الكبرى أو نادى مصنع الطيران أو حتى منطقة حلوان
وربنا
وربنا
وربنا كمان مرة
لأغرقة فى المالح
ولإصحابنا اللى هييجوا الدعوة مفتوحة لكم ولكل أحبابكم بدون حدود
والوصف سهل
من عند ركن فاروق وإنت داخل حلوان هتقول للسواق على النادى هينزلك هلى الباب
ولو من المترو نركب عربيات المساكن أو التبين دقيقتين وتقول للسواق على النادى برضه هينزلك على الباب
والناس اللى مش بخلاء
ممكن يركبوا تاكسى هيوصلهم مفيش مشكلة

ولو فى حد عنده وصفة أسهل
يا ريت بلاش خباثة هى مش لجنة ثانوية عامة هنا

الجمعة، 14 أكتوبر 2011

اطمنى



علمنى جوع
جـــوع الفـطـــام
إن اللى عشمان فى الغموس
لازم يغوص فى النار ويشبع من الألم

السبت، 8 أكتوبر 2011

الجمعة، 30 سبتمبر 2011

رسائل من المنفى



يهتز القلم فى يدى وتعجز بلاغته عن صوغ مشاعرى ، تضيع الكلمات ، يسكن الكون ، ولا يبقى سوى لغتنا السرمدية فيما بيننا ، نتواصل بها عبر الزمن ، نبنى أحلاما جديدة لم نتحدث عنها من قبل ، ترسم فرشاتنا أحلامنا ، أجرى بين ربوع الأرض ، أكافح فى تحقيقها ، أنتظر يوم لقائنا على أحر من لهيب براكين الأرض ، بل يفوق ذلك كثيرا ، أحمل هديتى الأخيرة إليك فى كل زمان ومكان أمضى إليه ، يملؤنى الأمل فى كل لحظة أن تكون اللحظة الأخيرة لفراقنا وأننى سألقاكِ من جديد ، سترفف الفراشات من حولنا سعيدة وتتفتح الزهور وتعم الخضرة وجه الأرض فرحا بنا .



كم أنتظر أن أنظر من جديد فى عينيك الصافيتين كسماء صباح يوم من أيام الصيف ، كم اشتقت أن أبحر فيهما بلا حدود ، أن أجد الدفء فيهما ولو كان ذلك وسط ثلوج الشتاء ، أن تمسح يديك الحانيتين دموعى التى ترفض أن تأتى منذ رحيلك ، كم اشتقت عبيرك ، يغمرنى سكون بعد صراع الحياة حين يتغلل فى داخلى ، انتعش من جديدا ، أواجه ألف ألف خطر من أجلك ، أضحى بكل كنوز الأرض من أجل لحظات قصيرة أراك فيها ، أبثك فيها ما لم أقله من قبل ، أصدق فى وعدى الأخير إليك ، أشهد كل العالم أنى ملكك وإليك ، تنبعث من داخلى ضحكة حقيقية صافية لا أجدها منذ فراقنا .

ما زلت أنتظر