ذلك الألم المضنى فى الجوانح
يمرح بين طيات القلب
وفى قسمات الوجه
فى البسمة المنسية
يشبه ذلك الحلم القادم من قلب الماضى
فى السنوات البسيطة التى غرقت من بعيد
فى لجج النسيان
يصبح الضوء مخفيا
والظلام مخيفا
فقط ... حين ترسو الأنامل فى الأنامل
لا تبحث عن البوح
فالقلب مثقل بما لا ينطق به اللسان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق